الثلاثاء، 7 دجنبر 2010

السبت، 4 دجنبر 2010

الباشا يكسر زجاج الباب الخارجي للباشوية على رأس أحد المعطلين بآيت بوعياش ويهم باعتقال آخر

نفذ الفرع المحلي للجمعية الوطنية لأيت بوعياش شكله النضالي الذي تقرر من داخل الجمع العام العادي يوم الاثنين 29 نونبر 2010 والذي أتى استمرارا منه في معركته النضالية المفتوحة من أجل تنفيذ كافة الالتزامات الموقعة مع المسؤولين محليا وخلق مناصب جديدة تستجيب لطموحات معطلي ومعطلات الفرع المحلي .
وعند محاولة المعطلين تنفيذ الاعتصام من داخل الباشوية تفاجؤوا بالدفع والركل والسب والشتم في حقهم من طرف قوات القمع وبمباركة من باشا المدينة والذي نتج عنه تكسير زجاج الباب الخارجي للباشوية من طرف هذا الأخير، وذلك في محاولة جبانة من أجل تلفيق التهم المجانية للمعطلين وثنيهم على تنفيذ شكلهم النضالي .

وفي هذا السياق رفع المعطلين شعارات تندد بالاستفزازات وبمحاولة اعتقال أحد المناضلين. ليتوج الشكل الاحتجاجي بمسيرة شعبية جابت رحاب شوارع المدينة. واختتمت أمام المكتب الوطني للكهرباء وذلك استجابة لمطالب الساكنة في علاقتهم بالارتفاعات الصاروخية في فواتير الكهرباء والماء.

فروع إقليم الحسيمة للجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب تستمر في تنفيذ برنامجها النضالي تحت نيران والي الجهة

مقتطفات صور للأشكال النضالية الأخيرة المنفذة بالحسيمة أمام النيابة
و المجلس الجهوي و مندوبية التشغيل و مدخل المدينة
نفذت فروع إقليم الحسيمة للجمعية الوطنية شكلها النضالي الأخير، بعد خوض سلسلة من الأشكال النضالية المسطرة من داخل برنامجها النضالي التي كانت عبارة عن مسيرات شعبية، تنطلق من أماكن مختلفة اتجاه الولاية، رغم محاولة كل الأجهزة القمعية وبأمر من والي الجهة في الحيلولة دون تنفيذ هذه الأشكال الإحتجاجية المشروعة عبر القمع الوحشي بدءا من قمع مسيرة 17 نونبر 2010 ( يوم عيد الأضحى) وصولا إلى شكل 2 دجنبر المثمثل في مسيرة من مدخل المدينة، إلا أن تشبث المعطلات والمعطلين انسجاما ومبدأ عندما يقرر التنسيق الإقليمي ينفذ، نفذت بنجاح البرنامج النضالي لتبرهن عن مدى فشل سياسة المقاربة القمعية للقائمين على أمر التشغيل وعلى رأسهم والي الجهة الذي بات لا يتقن سوى لغة القمع واللامبالاة اتجاه مطالب التنسيق الإقليمي، بدل النزول إلى طاولة المفاوضات والحوار الجاد على أرضية تنفيذ الوعود الممنوحة منذ الصيف الماضي على المستويات المحلية والمستوى الإقليمي كذلك، وجعل التنسيق الإقليمي طرفا رئيسيا في كل عمليات التشغيل بالمنطقة والتشغيل الفوري للمعطلات والمعطلين المنضوين تحت لواء هذا الإطار في ظل وجود خصاص مهول في كل المؤسسات والمصالح الخارجية : ( التعليم والصحة والجماعات المحلية والمطار....) هذا مع توفر الموارد المالية الكافية لذلك .


للإشارة أن جل التدخلات القمعية أسفرت عن إصابات بليغة في حق المعطلات والمعطلين نقلوا على إثرها إلى المستشفى الجهوي بالحسيمة، هذا الأخير الذي يعيش أوضاعا لا ترقى إلى المؤسسات الصحية للعلاج واستقبال المصابين والمرضى على حد سواء، ولا يتوقف الأمر عند هذا الحد بل تستمر الأجهزة القمعية البوليسية السرية والعلنية في مطاردة المعطلات خارج الأشكال النضالية بشوارع المدينة لاستفزازهن والتحرش بهن والتفوه بكلمات نابية تخل بالأخلاق والآداب العامة، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على نذالة وحقارة هذه الكائنات القمعية الطفيلية البذيئة .

بعد تنويهه بالتضامن الكبير للجماهير الشعبية بالمنطقة من داخل كافة الأشكال النضالية وخصوصا مسيرة يوم عيد الأضحى، وكذا التضامن الذي أبان عنه سائقي سيارات الأجرة من داخل الشكل الأخير من البرنامج النضالي في إطار المعاناة والمشاكل التي تتخبط فيها هذه الشريحة من المجتمع، أكد الكاتب العام للسكرتارية الإقليمية على أن مسلسل القمع الذي طال وسيطال مستقبلا كل الأشكال الاحتجاجية لن تأخذ من عزيمة وإرادة المعطلين بل ستزيدهم قوة وصلابة وتشبثا بمطالبهم المشروعة والعادلة والتصدي لفرض الأمر الواقع، في الوقت الذي نجد فيه الدولة تسوي ملفات جهة معينة على حساب جهة أخرى .
بالمقابل أشار إلى أن هذا البرنامج النضالي جاء كتعبير عن التعبئة الشاملة من أجل الخوض في القريب العاجل في معارك بطولية وأشكال احتجاجية لن تكون في ترتيبات القائمين على أمر التشغيل، ردا على تماطلهم الغير المبرر اتجاه مطالب المعطلين، وفي الختام أكد على عزم التنسيق الإقليمي للحسيمة بمعية التنسيق الإقليمي للدريوش وفرع الناضور تخليد ذكرى نجية أديا بشكل مشترك يوم 11 دجنبر 2010 .
نضالنا مستمر و متواصل و لا هوادة فيه
حتى تحقيق جميع المطالب العادلة و المشروعة

عن لجنة الإعلام والتواصل الإقليمية

تحية نضالية لعموم الجماهير الشعبية التي تدعم دائما و أبدا
نضالات معطلي ومعطلات التنسيق الإقليمي


ترسانة قمعية لا تعرف للحق طريق


لا تــعـــــــلـــيـــــــــق

فرع الناضور للجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب ينفذ الشكل الأول من برنامجه النضالي المسطر

استمرارا في الأشكال النضالية التي يخوضها كما تقرر من داخل الجمع العام الإستثنائي للفرع المحلي للجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب من أجل الحق في الشغل القار والعيش الكريم، المنعقد بتاريخ 2010 /11/ 30 بمقر الاتحاد المغربي للشغل، واستحضارا لكل المستجدات المحيطة بملف التشغيل خاصة في صفوف حاملي الشواهد وما يشوبه من محسوبية وزبونية وغياب الشفافية (نموذج جماعة قرية أركمان...) وكذا تعاطي المسؤولين مع مطالب الجمعية وتجاهل الوعود الممنوحة في هذا الشأن والتماطل والتملص من تنفيذ هذه الوعود .


فقد تم تنفيذ المعركة النضالية الاولى بوقفة احتجاجية أمام مقر جماعة قرية أركمان متوجة باعتصام من داخل مقر الجماعة حيث عرف هدا الشكل النضالي حضورالساكنة بقوة من أجل الدعم والمساندة وكدلك معطلي المنطقة وقد تطرق رئيس الفرع المحلي عابد العنكوري لكلمة مفصلة حول هده الوقفة مستحضرا الوعود الممنوحة للجمعية من طرف الكاتب العام للجماعة والمحددة في خمسة مناصب في الوظيفة العمومية وكدلك بعض الحلول للتعويض عن البطالة .


كما حيا شهداء الشعب المغربي وشهداء الانتفاضات المجيدة 1958/59 , 1984 وكل الدماء التي سالت من أجل قيم العدالة والحرية ... وفي الاخير شدد على ضرورة التضامن والتنسيق من أجل فتح جبهة نضالية ضد الاقصاء والتهميش والحرمان على كافة المستويات كما أن هده الوقفة ليس بالاخير ة بل هو نضال مستمر ومتواصل, ودكر بالشكل النضالي الثاني غدا الجمعة 03 دجنبر 2010 على الساعة الثالثة زوالا أمام مقر عمالة الناضور .


من يزرع اليأس يحصد العاصفة


عن لجنة الإعلام و التواصل





السبت، 27 نونبر 2010

بيان عن فرع الرباط للجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب

قمع و حصار معطلي و معطلات فرع تاوريرت للجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب


بـــــــــلاغ إلـى الرأي العــام

في إطار مواصلتهم لاعتصامهم الجزئي والمفتوح أمام مقر البلدية والذي دخل شهره الرابع، يتعرض معطلو فرع تاوريرت للجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب لسلسلة من التدخلات القمعية الهمجية المتكررة بشكل يومي كان أعنفها التي جرت صبيحة يوم الأربعاء 24/11/2010 بحيث توزعت على مرحلتين:

أولاها حصلت بالقرب من مقر البلدية لجأت خلالها مختلف قوات القمع إلى أسلوب التعسف والتنكيل وإبعاد المعطلين بالقوة عن معتصمهم ليتم بعد ذلك ملاحقتهم، أمام أنظار الجماهير الشعبية بالشارع العام وإشباعهم ضربا وركـــــــلا ورفسا… مما نجم عن ذلك إصابة العديد من المعطلين أخطرها الإصابة التي استهدفت رئيس الفرع وكذا الإصابة التي تعرضت لها معطلة نتيجة انهيار عصبي إذ نـُقلا في حالة إغماء إلى المستشفى الإقليمي.
ثانيها تجدد القمع أمام المستشفى الإقليمي من خلال منع المعطلين من الدخول بالرغم من حالة بعضهم الحرجة بحيث تكرر نفس السيناريو المعهود ونتج عنه إعتقال عضو من مكتب الفرع وإحتجازه داخل سيارة الشرطـــة ( سطافيط) ليتم إطلاق سراحه بعد إصرار من المعطلين .
وعليه يعلن الفرع المحلي عن عزمه مواصلة اعتصامه الجزئي والمفتوح حتى تحقيق مطالبه العادلة والمشروعة بالرغم مما يتعرض له من قمع وحصار يومي ، كما يحمل كامل المسؤولية لما جرى ولما ستحمله الأيام المقبلة للمســــؤول الأول عن الإقليم، كما ندعو جميع الغيورين والمناضلين الشرفاء و كافة الجماهير الشعبية لمزيد من الدعم والمساندة .

وعاشت الجمعية صوتا حرا ومناضلا

عن المكتب المسير




الجمعة، 26 نونبر 2010

استمرار الفرع المحلي بايث بوعياش في شق مسيرته النضالية حتى تحقيق مطالبه العادلة والمشروعة


كما كان مقررا في الجمع العام الذي انعقد يوم الاثنين 22-11-2010 وضدا على سياسة التماطل والتسويف والتملص من تنفيذ الوعود التي ينهجها المجلس البلدي اتجاه مطالب المعطلين نفذ الفرع المحلي للجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين فرع بني بوعياش شكلين نضاليين هذا الأسبوع الشكل النضالي الأول كان عبارة عن وقفة احتجاجية في الشارع العام يوم الاثنين 22-11-2010 . أما الشكل الثاني ليوم الجمعة 26-11-2010 فقد تجسد في اعتصام من داخل بهو البلدية تخلله أشكال نضالية داخل البلدية وعلى سطحها حيث رفع المعطلون شعارات منددة ومطالبة بتنفيذ كافة الوعود الممنوحة لفرع المحلي. وتم اختتام الشكل النضالي بمسيرة شعبية وبكلمة ألقاها احد أعضاء المكتب المسير توعد من خلالها المسؤولين بان المعطلين عازمون في المضي قدما بنضالاتهم مهما كلفهم ذلك من تضحيات إلى غاية تحقيق كافة مطالبهم العادلة والمشروعة.








الخميس، 18 نونبر 2010

معطلوا إقليم الحسيمة للجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب يُسلخون يوم عيد الأضحى

   حرموهم من فرحة العيد ... كسروا جماجمهم...
          كما كان منتظرا، نفذت فروع إقليم الحسيمة للجمعية الوطنية مسيرة شعبية مساء يوم عيد الأضحى من الساحة الكبرى باتجاه الولاية، قبل أن تُقمع بوحشية من طرف مختلف أجهزة القمع؛ من شرطة علنية وسرية وعناصر القوات المساعدة... التي انهالت بكل قوة على رؤوس وظهور المعطلين بهراواتها لتسفر عن إصابات بالغة الخطورة، حيث نقلت جل الحالات المصابة من معطلين وعلى رأسهم الكاتب العام للسكرتارية الإقليمية، وكذلك بعض الحالات من الجماهير الشعبية إلى المستشفى الجهوي بالحسيمة، حيث شهدت هذه المسيرة حضور مكثف من طرف جماهير المنطقة التي انضمت وآزرت المعطلين من كل أنحاء الإقليم : ( بني بوعياش وإمزورن والحسيمة وأيت يوسف وعلي...) كتعبير عن تضامنها المبدئي مع معطلات ومعطلي التنسيق الإقليمي في  نضالاتهم ومحنتهم المستمرة، والذين انتزعت منهم حتى فرحة العيد من طرف المسؤولين على المستوى الإقليمي، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على النهج القمعي في تسوية قضية المعطلين بالمنطقة، بدل الاستجابة والنزول إلى طاولة الحوار على أرضية مطالبهم العادلة والمشروعة، وتنفيذ كل الوعود الممنوحة والالتزامات الموقعة مع التنسيق الإقليمي للجمعية الوطنية سلفا .
       وبعد اختتام الشكل النضالي بكلمة ألقاها أحد أعضاء السكرتارية، انتقلت قوات القمع لمحاصرة المستشفى الجهوي كتعبير عن فرض الخناق والحصارعلى المعطلين أينما حلوا وارتحلوا، وعلى مسيرتهم النضالية المستمرة رغم كل التحديات المفروضة من طرف القائمين على أمر التشغيل محليا و وطنيا، ليتحمل والي الجهة وعامل إقليم الحسيمة مسؤوليته الكاملة في ما ستؤول إليها الأوضاع مستقبلا .
 
عن لجنة الإعلام والتواصل

























 


مقتطف فيديو للحظة التدخل القمعي الهمجي - 1 -



 
مقتطف فيديو للحظة التدخل القمعي - 2 -


السبت، 13 نونبر 2010

معطلي فرع ايت بوعياش يخلقون حالة الاستثناء و يربكون السلطات

الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين
                   بالمغرب
              فرع بني بوعياش


معطلي أيت بوعياش ينتفضون ويتوعدون بالتصعيد
من أجل التشغيل الفوري ورفع التهميش


   نفذ فرع أيت بوعياش للجمعية الوطنية برنامجه النضالي المسطر سلفا رغم محاصرة قوى القمع بكل تلاوينها: (الدرك والبولس السري والقوات المساعدة...) لجل الأشكال الاحتجاجية سواء خلال تنفيذه لوقفة يوم 10-11-2010 وكذلك يوم 12- نونبر 2010 والتي استطاع من خلالها المعطلين إرباك وبعثرة أوراق كل المسؤولين قبل وخلال تنفيذها، مما حذا بهم إلى تسخير مزيد من قوى القمع مدججين بمختلف الأسلحة؛ ومنها البنادق المطلقة للقنابل المسيلة للدموع والرصاص المطاطي... وقد تعمدوا استفزاز المعطلين وكذلك الجماهير الشعبية المساندة لهم. وذلك بمصادرتهم لأجهزة الهواتف النقالة التي كانت بحوزتهم وكيلهم وابل من الشتائم والكلمات النابية التي تخدش الحياء العام. لكن صمود المعطلين وتشبثهم بإرجاع ما سلب منهم أرغم الأجهزة القمعية ومن يلف لفهم على الرضوخ لهذا المطلب.

   وخلال الكلمة التي ألقاها رئيس مكتب الفرع المحلي أكد من خلالها أن هذه الأشكال النضالية أتت كرسالة واضحة من أجل إجبار المسؤولين على المستوى المحلي "السلطة المحلية والسلطة المنتخبة." على تنفيذ كل الإلتزامات والوعود المقدمة للفرع المحلي سلفا. وكذلك استعداد الفرع الخوض معية فروع التنسيق الإقليمي في المعركة المسطرة والتي تبتدئ بمسيرة شعبية يوم عيد الأضحى الموافق ل 17 نونبر 2010. على الساعة الرابعة مساء.

   وفي الختام توعد بالخوض في أشكال احتجاجية غير معلن عنها، وستكون غير منتظرة وغير معهودة لدى المسؤولين القائمين على أمر التشغيل محليا وإقليما ووطنيا. في الوقت الذي تميز فيه الدولة، وتكيل بمكيالين في تسوية قضايا أبناء الشعب المغربي. مما يفسر بجلاء غياب إرادة حقيقية لدى النظام السياسي القائم بالمغرب وأذياله بالمنطقة في حل والإجابة عن معضلة البطالة التي باتت تتفشى بشكل مخيف يوما بعد يوم. في صفوف حاملي الشواهد على وجه الخصوص.

عن لجنة الإعلام والتواصل